إل جي تضفي بريقاً خاصاً على اليوم العالمي للإنترنت عبر شاشات مصمّمة خصيصاً لمستخدمي الشبكة
دبي: متابعة ليلتي
بينما يحتفل عملاؤنا من “روّاد الفضاء الإلكتروني” باليوم العالمي الرابع والعشرين لشبكة الإنترنت، تنضم إل جي إلكترونيكس (LG) إلى مستخدمي الإنترنت حول الكون في تقدير أهمية ما يعتبره الكثيرون
أهم اختراع في العالم”.
أقرأ أيضا.. احتفلوا بيوم الغذاء العالمي بأناقة مع إل جي إلكترونيكس
فبعدما تم الاتصال بها لأول مرة يوم 29 أكتوبر 1969، أصبحت شبكة الإنترنت – التي تعتبر تطوراً جماعياً للتقنيات امتد عقوداً من الزمن وليس اختراعاً منفرداً ــ جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، حيث تربطنا بعالم رقمي دائم التوسع. وتفخر إل جي بإحياء هذا اليوم وبكيفية استمرار منتجاتها في التطور جنباً إلى جنب مع احتياجات مستخدمي الإنترنت في جميع أنحاء العالم.
ومن ابتكارات إل جي التي تلبي متطلبات سكان العالم المتصلين بالشبكة، شاشاتها الرائدة وفائقة الاتساع (UltraWide) والمصمّمة لتزويد المستخدمين بصورة أكبر، سواء كانوا يمارسون الألعاب الإلكترونية عالية السرعة أو ينجزون عملهم المكتبي أو يدرسون بشكل مكثف. وبفضل ميزات مثل انحناء شاشة العرض QHD مزدوجة الصورة حتى 49 بوصة وتقنية نانو IPS التي تدعم نطاقاً واسعاً من الألوان، ونسبة 98% من التدرج اللوني المذهل DCI-P3، توفر هذه الشاشات حيوية رائعة وتخلق بالتالي تجربة مشاهدة غامرة لا تضاهى.
أمّا الشاشات فائقة الوضوح (UltraFine) والتي تتميّز بدرجة 8.3 مليون بكسل، فترسي معياراً جديداً للوضوح العالي، ما يجعلها الرفيق المثالي للبث التلفزيوني عبر الإنترنت ويوفّر بالتالي الوضوح والتفاصيل اللازمة لاستكمال أجهزة MacBook وMacBook Pro. وبفضل جودة صورها المذهلة، فإنها توفر تجربة بصرية متناهية في تصفّح المحتوى.
وعندما يتعلق الأمر بتقسيم تركيزك واهتماماتك على الإنترنت، فإنّ الشاشة المزدوجة (DualUp) والحائزة على جوائز عدّة، ترتقي بمفهوم الإنتاجية إلى أعلى المستويات من خلال تقديم شاشة ثانية لمضاعفة التجربة. وتعتمد الشاشة معيار SDQHD بنسبة عرض إلى ارتفاع تبلغ 16:18 – وتسمّى “مضاعفة الشاشة لمضاعفة التجربة” – لتعمل على تحسين الكفاءة، ما يجعل تنفيذ المهام المتعددة أمراً سهلاً.
وتلتزم إل جي بتصميم المنتجات التي تلبي الاحتياجات المتطورة لسكان العالم المتصلين بالشبكة. فقد لعب الإنترنت دوراً محورياً في تشكيل اتجاه الابتكار في منتجات الشركة والاستمرار في الاستفادة من قدراتها لإنشاء حلول متطورة تعمل على تحسين حياة العملاء.
ومع استمرار تقدم التقنيات، تظل إل جي حريصةً على تقديم منتجات مبتكرة ومتقدمة تقنياً لتلبي احتياجات عالم سريع التغير، كما تواصل الشركة أيضاً التطور بما يتماشى مع القيم الأساسية لعلامتها التجارية الديناميكية “الحياة جيدة” المتمثلة في شعارات “لا تقبل المساومة” “تجربة العملاء”، و”الابتكار المرتكز على الإنسان”، و”الدفء لتعزيز الابتسامة”.