مجموعات “LEGO® BOTANICALS” تساعد على إعادة بناء الروابط المتبادلة، حيث تُظهر البيانات أن الأشخاص يتفاعلون عبر الإنترنت أكثر من التفاعل الشخصي

مجموعات “LEGO® BOTANICALS”  عيد الحب هذا العام مناسبة للتواصل وتقوية العلاقات

• مجموعات “LEGO® Botanicals” تحتفل بجميع أشكال الحب في عيد الحب هذا العام، بالتزامن مع زيادة المحادثات على منصات التواصل الاجتماعي حول شعور الأشخاص بالابتعاد عن أحبائهم بنسبة 51%[1].

دبي: جلف تك نيوز

   بما أننا نعيش في عصر يتزايد فيه الاتصال الرقمي أكثر من أي وقت مضى، كشفت مجموعة LEGO أن هذا الأمر قد يدفع الناس إلى الابتعاد عن بعضهم بشكل أكبر.

ونظراً لوجود أكثر من 5 مليارات شخص[2]، أي ما يمثل 62.3% من سكان العالم، يستخدمون منصات التواصل الاجتماعي، وأكثر من 3 مليارات[3] يعتمدون على تطبيقات المراسلة، ليس مستغرباً أن يكشف استطلاع حديث أن 40%[4] من الناس يتفاعلون الآن مع بعضهم بصورة متزايدة باستخدام منصات التواصل الاجتماعي، وعلى نحو يفوق التواصل الفعلي المباشر.

ونظراً لقضاء الناس المزيد من الوقت أمام الشاشات في أنشطتهم التفاعلية، فقد تبيّن[5] أنهم يواجهون في المقابل زيادة مشاعر الانفصال والتباعد، وتراجع الشعور بالسعادة. ولهذا السبب، تسعى مجموعة LEGO بمناسبة عيد الحب هذا العام، إلى تعزيز العلاقات الحقيقية، وذلك عن طريق متعة البناء والترابط باستخدام مجموعات “LEGO® Botanicals”.

وتوفر هذه المجموعات طريقة إبداعية ودائمة لإعادة التواصل والاحتفال بالحب بكل أشكاله، سواء مع الشريك، أو مع الصديق أو زميل العمل المفضل، أو حتى للتواصل مع الذات. وتمتاز هذه المجموعات من الزهور القابلة للبناء بأنها لا تذبل على الإطلاق، ويمكن الاستفادة منها بطرق خاصة لتعكس الشخصية الفريدة لمن تحب، في حين تُشجّعك عملية البناء على احتضان الإبداع، وتنمية العلاقات المهمة وتعزيزها.

وفي عيد الحب هذا العام، يمكنك التعبير عن مشاعرك بطريقة تدوم طويلاً، إضافة إلى بناء الروابط وحفز الإبداع وتقديم الباقات التي تحافظ على نضارتها لفترة طويلة بعد 14 فبراير مع مجموعات “LEGO Botanicals”. وللمزيد من المعلومات حول هذه التشكيلة الكاملة، ندعوك لزيارة الرابط: https://www.lego.me/en-ae/c/botanical-collection

[1] المصدر: المنتديات، ريديت، تويتر: فترة ستة أشهر من أكتوبر 2023 إلى أبريل 2024 ومن مايو 2024 إلى نوفمبر 2024

[2] المصدر: Wearesocial.com

[3] المصدر: Spectrm

[4] المصدر: Deloitte Insights

[5] المصدر: Psychology Today